أشارت الحملة التي أطلقت اليوم ووقع عليها أكثر من ألف مواطن كندي، إلى أن حكومة نتنياهو أكثر حكومة يمينية متطرفة في تاريخ صهيوني، ويشكل أعضاؤها المتطرفون تهديدًا حقيقيًا وفوريًا لسلامة وأمن الفلسطينيين.
وعبر الموقعون عن استيائهم وغضبهم من تهنئة الرئيس الكندي لنتنياهو، قائلين: "شعرنا بالغضب لرؤية الحكومة الكندية تهنئ نظام الصهيوني اليميني المتطرف الجديد، دون أي ذكر لتطرفه أو خططه المقلقة لضم الضفة الغربية المحتلة بشكل غير قانوني". (İLKHA)